بحث في الهنسة القيمية و الاقصاد الهندسى الجزء الاول
منتدى جمعية ألمهندسين ألعراقيين في ألمانيا -Verein Irakischer Ingenieure :: الفئة الأولى :: الهندسة ألميكانيكية
صفحة 1 من اصل 1
بحث في الهنسة القيمية و الاقصاد الهندسى الجزء الاول
بحث في الهنسة القيمية و الاقصاد الهندسى الجزء الاول
[الموضوع منقول
[كثيراً ما تواجه مشاريع البناء و التشييد مشاكـل و عوائق غير متوقعة أو مدروسة من قبل تزيد من التكلفة العامة أو الكلية و قد تــعيق تقدم المـشروع إذا كـان هنالك عجز في الميزانية مثل استخدام كلف عالية لمواد يمكن الحصول عليها بـكلفة أقل و نوعية أفضل أو استخدام بدائل متوفرة تقوم بنفس عمل المواد الـمــطلوبة
و بكلفة إجمالية قريبة أو أقل من الكلفة الأصلية أو حتى استخدام مواد إضافية تزيد من كلفة المشروع و هي لا تشكل حاجة ملحة لعمل المشروع , لذلك كان لا بد من اتباع أسلوب و منهج معين يقوم بإعادة النــظر في الــمــشاريع و الـعــمل على تحـسـيـن طــريقة العمل و اختيار أدوات العمل بالشكل الأمثل و الأقل تكلفة مع المحافظة على الشكل أو الدور أو الخدمة الذي يقدمه هذا المشروع في النهاية.
كما هو متبع حاليا، يتم تطوير المشروعات الإنشائية بوضـع برامج احتياجات ومتطلبات بواسطة مهندسين واستشاريين أو عـن طـريق التعاقد مع استشاريين وأخـصائيين أو بإســناد الـعـمل إلى جهة استشارية، تبدأ بالبرمجة والتصميم وتنتهي بترسية العقد الإنشائي. وفي كل الحالات، قلـمـا نـجـد برامج لـمــراقـبة الجودة والنوعية وتحسين القيمة رغم إن هذه البرامج جزء لا يتجزأ من الــعـملية الإدارية والإنتاجية في الـقـطـاع الصناعي .
مدخل الهندسة القيمية :
هذا الأسلوب نشأ في القطاع الخاص الامريكي في ميدان الــصـناعـة إبان الحرب العـالمـية الـثانية كـنتيجة للحاجة إلى مــتـطــلبات الـحـرب الـعــالـمية من الاسلـحــة و الذخائر و المنتـوجات الأخـرى , و في مطلع السبعينيات المـيــلادية انـتـقـل أسلوب الهندسة القيمية إلى بقية أنحاء العالم , و كانت الــيابان سباقة إلى تبني الفكرة و التوسع في تـطـبـيـقهـا كما انتشرت فـكـرة الـهـنـدسة الـقـيـمـية في أوربا و الـهند .
يقوم هذا الأسلوب في تطوير الأداء و الانتاجية على فكرة الجمع ما بين تحـقيق الإنتاجيـة المستهدفة , سواء أكانت من خلال إقامة المشروعات أو تقديم السلع و الخدمات , و بين تحقيق و فورات في الـتـكـالـيـف دون المساس بالجودة و الوظائف الأساسية التي يتوقعها المستفيدون و المنتجون .
ويعرف صالح العشيش الهندسة القيمية بأنها : " دراسة تـحـليلية ذات منهج محدد , تـجــري بواسطة فـريـق عمل متعدد التخصصات على منتج أو مشروع او خــدمة لتـحديد و تصنيف الوظائف التي يؤديها لـتحـقيق تلك الوظائف بطرق أفضل أو تـكـــلفة إجمالية أقــل أو بهـما مـعـــاً من خلال بدائل ابتكارية دون المساس بالمتطلبات الأساسية "
فهندسة القيمية ذات مفهوم واسع ولا تعني الهندسة .....تلك الآلات أو المخطاطات و رسم الأشكال ... فقط فهندسة الـقيمية هي هـندسة وظيفـية أي إعداة دراسة أداء و وظـيفة المنشأ بشـكــل أفــضل أو بأقــل تكلفة
ولايشترط أن تكون الدراسة ذات هدف واحد و هو تخفيض التكلفة (كما قد يتبادر إلى أذهان الآخرين و هو أنها لتخفيض التكاليف فقط أو العمل في حدود الميزانية) و إنــما هدفـهـا هو التقليل من الاسراف و التـبذير بشكل مبسط و حتى من الممكن رفع جودة البناء و زيادة عمر المنشأ .
إن أسلوب الهندسة القيمية هو أسلوب علمي مدروس أصـبح مستخدما بفـعالية من قبل الكثير من الـشركـات والمؤسسات الهندسية العالمية والمحلية. ونجاحها يعود إلى أنها تسـهل على المـالك اتخاذ القرار وتـساعـــده على الحصول على أكبر عائد مادي وفي نفس الوقت تحقيق الأهداف والمهام المطلوبة مع مراعاة الحصول على الوظائف التي يرغبها المالك مثل الجمال والبيئة والسلامة والمرونة وغـــيرها من العوامل الهامة التي تفي أو تفوق توقعات المالك والمستفيد .
أسلوب العمل في الهندسة القيمية :
تبدأ دراسة الهندسة القيمية بجمع اكبر قدر ممكن من المعلومات حيث يتم تحليلها و تقــدير التكاليف بشـكــل واقعي و من ثم ابراز مواطن التكاليف الزائدة أو غير الضرورية و بعد ذلك يتم تعريف و منـاقشة و تحليل و تصنيف و ظائف جميع المكونات للمشروع و عند الانتهاء من هذه الـــخـطـوة تـحـدد اولوية البـنود التي سوف يتم التركيز عليها في الدراسة و تبدأ بعدها خطوة طرح البدائل و الأفكـــار و المقترحات التحسينية و يتم بعد ذلك تحديد معايير التقويم و الاختيار و تبدأ بعدها عملية بحث و تطوير هذه الأفكار إلى بدائل علمية و قبل عرض نتائج الدراسة على المالك أو المستفيد حيث يقوم فريق العمل بمناقشة و مراجعة شاملة لنتائج الدراسة و أخيرأ يقوم فريقة الدراسة بعمل خطة لتطبيق المقترحات التي تمت الـــمــوافـقـة عليها , ويختلف تطبيق خطة عمل الهندسة القيمية باختلاف الحالة و الوضع المصاحب للمشروع .
العوائق التي تواجه الهندسة القيمية :
مقاومة البعض لمنهج و نتائج الدراسات القيمية .
عدم تحري الدقة في كفاءة و خبرة أعضاء فريق العمل .
قلة التدريب الخاص بالهندسة القيمية .
تطبيق الدراسة القيمية في وقت متأخر .
قدم المواصفات المتبعة و عدم تجديدها .
عدم وجود آلية لتطبيق المقترحات القيمية .
عدم إعطاء الثقة بالمهندسيين و إتاحة الفرصة لأكبر عدد منهم لاكتساب الخبرة .
قلة المعلومات أو عدم توافرها عند الحاجة .
قلة الامكانيات المتوفرة لفرق العمل .
10- وجود انطباع سيء عن الهندسة القيمية من قبل بعض المسؤولين.
11- صعوبة تعديل مجال العمل الذي عادة يكون مجدد قبل بدء الدراسة .
12-عدم وضوح الغرض من المشروع أو أهدافه أو متطلباته.
أسباب زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة
هناك الكثير من الأخطاء التي وقعت وتقع في معظم المشروعــات الإنشـــائـيـة في جميع الـــــمـــراحل وخصوصا في المراحل الأولى ومن النادر الحــصـول على عـمــل إنشائي مـتـكــامـــل يرضي الـمالك والمستفيد. ونتج من هذه الأخطاء تكاليف زائدة وتكاليف غير ضـروريــة , ولا يزال هناك الكـثـيــر من العوامل التي تساعد على رداءة القيمية. إن هذه العوامل (موضحة أدناه ) تـعـتـبـر عــقـبـات في طريق الحصول على القيمة الجيدة وأن أفضل طريقة للتغلب هذه العقبات هي استخدام أسلوب العمل الجـماعي المتبع في الهندسة القيمية بواسطة فريق عمل متعدد التـخـصـصـات مـكـون من جـمـيـع الأطـراف ذات العلاقة.
إن الاستغلال الأمثل للموارد هو مطلب تزداد الحاجـة لـه يوماً بـعـد يوم لأن معظمها إن لم يكن جميعها قابل للنضوب ويزداد الطلب عليها باضطراد , ومـن أجل هذا يصبح تطـبـيق منهج الهندسة القيمية على المشروعات والخدمات وغيرها مطلب ملح للبقاء في ظل المنافسة الـــعـالمـيـة الشديدة . وخصوصا إذا علمنا أن هناك الكثير من العوامل التي تساهم في زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة والقيمة معا، ومنها:
غياب المواصفات المحلية
قلة المعلومات (الأهداف ، المتطلبات ، التكاليف)
المبالغة في أسس التصميم والمعايير
المبالغة في معامل الأمان ( ( Safety Factors
عدم الاستفادة من التقنيات الحديثة.
ضعف العلاقات والتنسيق بين الجهات المعنية باتخاذ القرار
عدم تقدير وتحديد التكلفة في البداية
الاعتماد على الفرضيات دون الحقائق
التركيز على التكلفة الأولية وليس التكلفة الكلية.
ضيق الوقت المتاح للدارسات والتصميم]
[الموضوع منقول
[كثيراً ما تواجه مشاريع البناء و التشييد مشاكـل و عوائق غير متوقعة أو مدروسة من قبل تزيد من التكلفة العامة أو الكلية و قد تــعيق تقدم المـشروع إذا كـان هنالك عجز في الميزانية مثل استخدام كلف عالية لمواد يمكن الحصول عليها بـكلفة أقل و نوعية أفضل أو استخدام بدائل متوفرة تقوم بنفس عمل المواد الـمــطلوبة
و بكلفة إجمالية قريبة أو أقل من الكلفة الأصلية أو حتى استخدام مواد إضافية تزيد من كلفة المشروع و هي لا تشكل حاجة ملحة لعمل المشروع , لذلك كان لا بد من اتباع أسلوب و منهج معين يقوم بإعادة النــظر في الــمــشاريع و الـعــمل على تحـسـيـن طــريقة العمل و اختيار أدوات العمل بالشكل الأمثل و الأقل تكلفة مع المحافظة على الشكل أو الدور أو الخدمة الذي يقدمه هذا المشروع في النهاية.
كما هو متبع حاليا، يتم تطوير المشروعات الإنشائية بوضـع برامج احتياجات ومتطلبات بواسطة مهندسين واستشاريين أو عـن طـريق التعاقد مع استشاريين وأخـصائيين أو بإســناد الـعـمل إلى جهة استشارية، تبدأ بالبرمجة والتصميم وتنتهي بترسية العقد الإنشائي. وفي كل الحالات، قلـمـا نـجـد برامج لـمــراقـبة الجودة والنوعية وتحسين القيمة رغم إن هذه البرامج جزء لا يتجزأ من الــعـملية الإدارية والإنتاجية في الـقـطـاع الصناعي .
مدخل الهندسة القيمية :
هذا الأسلوب نشأ في القطاع الخاص الامريكي في ميدان الــصـناعـة إبان الحرب العـالمـية الـثانية كـنتيجة للحاجة إلى مــتـطــلبات الـحـرب الـعــالـمية من الاسلـحــة و الذخائر و المنتـوجات الأخـرى , و في مطلع السبعينيات المـيــلادية انـتـقـل أسلوب الهندسة القيمية إلى بقية أنحاء العالم , و كانت الــيابان سباقة إلى تبني الفكرة و التوسع في تـطـبـيـقهـا كما انتشرت فـكـرة الـهـنـدسة الـقـيـمـية في أوربا و الـهند .
يقوم هذا الأسلوب في تطوير الأداء و الانتاجية على فكرة الجمع ما بين تحـقيق الإنتاجيـة المستهدفة , سواء أكانت من خلال إقامة المشروعات أو تقديم السلع و الخدمات , و بين تحقيق و فورات في الـتـكـالـيـف دون المساس بالجودة و الوظائف الأساسية التي يتوقعها المستفيدون و المنتجون .
ويعرف صالح العشيش الهندسة القيمية بأنها : " دراسة تـحـليلية ذات منهج محدد , تـجــري بواسطة فـريـق عمل متعدد التخصصات على منتج أو مشروع او خــدمة لتـحديد و تصنيف الوظائف التي يؤديها لـتحـقيق تلك الوظائف بطرق أفضل أو تـكـــلفة إجمالية أقــل أو بهـما مـعـــاً من خلال بدائل ابتكارية دون المساس بالمتطلبات الأساسية "
فهندسة القيمية ذات مفهوم واسع ولا تعني الهندسة .....تلك الآلات أو المخطاطات و رسم الأشكال ... فقط فهندسة الـقيمية هي هـندسة وظيفـية أي إعداة دراسة أداء و وظـيفة المنشأ بشـكــل أفــضل أو بأقــل تكلفة
ولايشترط أن تكون الدراسة ذات هدف واحد و هو تخفيض التكلفة (كما قد يتبادر إلى أذهان الآخرين و هو أنها لتخفيض التكاليف فقط أو العمل في حدود الميزانية) و إنــما هدفـهـا هو التقليل من الاسراف و التـبذير بشكل مبسط و حتى من الممكن رفع جودة البناء و زيادة عمر المنشأ .
إن أسلوب الهندسة القيمية هو أسلوب علمي مدروس أصـبح مستخدما بفـعالية من قبل الكثير من الـشركـات والمؤسسات الهندسية العالمية والمحلية. ونجاحها يعود إلى أنها تسـهل على المـالك اتخاذ القرار وتـساعـــده على الحصول على أكبر عائد مادي وفي نفس الوقت تحقيق الأهداف والمهام المطلوبة مع مراعاة الحصول على الوظائف التي يرغبها المالك مثل الجمال والبيئة والسلامة والمرونة وغـــيرها من العوامل الهامة التي تفي أو تفوق توقعات المالك والمستفيد .
أسلوب العمل في الهندسة القيمية :
تبدأ دراسة الهندسة القيمية بجمع اكبر قدر ممكن من المعلومات حيث يتم تحليلها و تقــدير التكاليف بشـكــل واقعي و من ثم ابراز مواطن التكاليف الزائدة أو غير الضرورية و بعد ذلك يتم تعريف و منـاقشة و تحليل و تصنيف و ظائف جميع المكونات للمشروع و عند الانتهاء من هذه الـــخـطـوة تـحـدد اولوية البـنود التي سوف يتم التركيز عليها في الدراسة و تبدأ بعدها خطوة طرح البدائل و الأفكـــار و المقترحات التحسينية و يتم بعد ذلك تحديد معايير التقويم و الاختيار و تبدأ بعدها عملية بحث و تطوير هذه الأفكار إلى بدائل علمية و قبل عرض نتائج الدراسة على المالك أو المستفيد حيث يقوم فريق العمل بمناقشة و مراجعة شاملة لنتائج الدراسة و أخيرأ يقوم فريقة الدراسة بعمل خطة لتطبيق المقترحات التي تمت الـــمــوافـقـة عليها , ويختلف تطبيق خطة عمل الهندسة القيمية باختلاف الحالة و الوضع المصاحب للمشروع .
العوائق التي تواجه الهندسة القيمية :
مقاومة البعض لمنهج و نتائج الدراسات القيمية .
عدم تحري الدقة في كفاءة و خبرة أعضاء فريق العمل .
قلة التدريب الخاص بالهندسة القيمية .
تطبيق الدراسة القيمية في وقت متأخر .
قدم المواصفات المتبعة و عدم تجديدها .
عدم وجود آلية لتطبيق المقترحات القيمية .
عدم إعطاء الثقة بالمهندسيين و إتاحة الفرصة لأكبر عدد منهم لاكتساب الخبرة .
قلة المعلومات أو عدم توافرها عند الحاجة .
قلة الامكانيات المتوفرة لفرق العمل .
10- وجود انطباع سيء عن الهندسة القيمية من قبل بعض المسؤولين.
11- صعوبة تعديل مجال العمل الذي عادة يكون مجدد قبل بدء الدراسة .
12-عدم وضوح الغرض من المشروع أو أهدافه أو متطلباته.
أسباب زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة
هناك الكثير من الأخطاء التي وقعت وتقع في معظم المشروعــات الإنشـــائـيـة في جميع الـــــمـــراحل وخصوصا في المراحل الأولى ومن النادر الحــصـول على عـمــل إنشائي مـتـكــامـــل يرضي الـمالك والمستفيد. ونتج من هذه الأخطاء تكاليف زائدة وتكاليف غير ضـروريــة , ولا يزال هناك الكـثـيــر من العوامل التي تساعد على رداءة القيمية. إن هذه العوامل (موضحة أدناه ) تـعـتـبـر عــقـبـات في طريق الحصول على القيمة الجيدة وأن أفضل طريقة للتغلب هذه العقبات هي استخدام أسلوب العمل الجـماعي المتبع في الهندسة القيمية بواسطة فريق عمل متعدد التـخـصـصـات مـكـون من جـمـيـع الأطـراف ذات العلاقة.
إن الاستغلال الأمثل للموارد هو مطلب تزداد الحاجـة لـه يوماً بـعـد يوم لأن معظمها إن لم يكن جميعها قابل للنضوب ويزداد الطلب عليها باضطراد , ومـن أجل هذا يصبح تطـبـيق منهج الهندسة القيمية على المشروعات والخدمات وغيرها مطلب ملح للبقاء في ظل المنافسة الـــعـالمـيـة الشديدة . وخصوصا إذا علمنا أن هناك الكثير من العوامل التي تساهم في زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة والقيمة معا، ومنها:
غياب المواصفات المحلية
قلة المعلومات (الأهداف ، المتطلبات ، التكاليف)
المبالغة في أسس التصميم والمعايير
المبالغة في معامل الأمان ( ( Safety Factors
عدم الاستفادة من التقنيات الحديثة.
ضعف العلاقات والتنسيق بين الجهات المعنية باتخاذ القرار
عدم تقدير وتحديد التكلفة في البداية
الاعتماد على الفرضيات دون الحقائق
التركيز على التكلفة الأولية وليس التكلفة الكلية.
ضيق الوقت المتاح للدارسات والتصميم]
sami als- زائر
مواضيع مماثلة
» بحث في الهنسة القيمية و الاقصاد الهندسى الجزء الثاني
» (حرارة باطن الارض) الجزء الاول
» (حرارة باطن الارض) الجزء الاول
» (حرارة باطن الارض) الجزء الاول
» (حرارة باطن الارض) الجزء الاول
منتدى جمعية ألمهندسين ألعراقيين في ألمانيا -Verein Irakischer Ingenieure :: الفئة الأولى :: الهندسة ألميكانيكية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى